‏إظهار الرسائل ذات التسميات تنمية الذات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تنمية الذات. إظهار كافة الرسائل






"
موضوع يستحق القراءة "

يتحدث " د.داير" في كتبه عن أهم النصائح التي يعتبرها أسرارا للنجاح وينصح باتباعها إذا ما أردنا تحقيق أمنياتنا. والنجاح كما نفهمه من كتبه ينطبق على كل مستويات حيا

تنا المعنوية والمادية، فهناك قانون كوني متكامل يحكم كل شيء في الوجود، و"النجاح" أو "السلام" هي تعبيرات متنوعة تعبر عن "تناغم" مع أنفسنا ومع الآخرين ومع الأهداف التي نسعى لتحقيقها انطلاق...
ا من الوعي العميق بأنفسنا ككائنات لها إمكانات رائعة لكننا نهدرها إذا لم نعرف قيمتها، وإذا استنزفناها في صراعات لا جدوى منها. كيف نخرج من دائرة الصراع والإهدار وننطلق إلى تحقيق كل ما نريد من خير وجمال وعطاء فنحقق السلام والنجاح؟ هذا ما يقدمه لنا "د.داير" من خلال عشرة مبادئ أساسية.

المبدأ الأول: أن يكون عقلك متفتحا لكل شئ وأن لا يرتبط بجمود بأي شئ :
يلفت "د.داير " انتباهنا إلى أن العقل المتفتح هو وراء كل جديد في حياة البشرية. فبالنظر حولنا نكتشف كم الاختراعات والأجهزة والأشياء التي ننعم بها في عالمنا المعاصر التي لولا العقول المتفتحة الغير جامدة لمن سبقونا لما وصلت إلينا واستطعنا اليوم الاستمتاع بها ولما حققت الإنسانية أي خطوة نحو التقدم والمدنية .
ثم يُفسر لنا " د.داير " ما المقصود بالشق الثاني من هذه الفقرة وهو الذي ينص علي " أن يكون عقلك غير مرتبط بجمود بأي شئ " فيقول أن معظم المشاكل التي تظهر في حياة الأفراد فيما يخص علاقاتهم ببعض تنجم عن التشدد والارتباط برؤية معينة مُتحجرة لشكل العلاقة مما يخلق المشاكل العديدة التي لا حصر لها والتي تقضي بالطبع علي السلام الداخلي وينشغل بها الفرد صباحاً ومساءً وبذلك يبتعد عن النجاح وينسى أن له رسالة في الحياة وأنه يجب أن يسعى إليها بكل طاقته . ويضيف " د.داير " إذا نجحت في الابتعاد عن " الارتباط المتجمد " في علاقاتك مع الآخرين فتقول للآخر : " أنا لست مرتبطا بك بتجمد بل إنني سوف أساندك لكي تتحرر من أي قيود تمنعك من الانطلاق نحو تحقيق ذاتك" تكون بذلك قد تحررت من مصدر هائل للمشاكل اليومية التي تتسبب في تشتيت أفكارنا وتمنعنا من النجاح وتحقيق أحلامنا .

المبدأ الثاني : فاقد الشيء لا يعطيه :
أي أنت لا تستطيع إعطاء شيء لا تملكه كيف أستطيع إعطاءك برتقالا إذا كنت لا أملك برتقالا . إذا كان قلبك يخلو من الحب فأنت بالتالي لا تستطيع التعبير عن الحب للآخرين . وقانون الجاذبية يشير إلي أننا نعيد إعطاء العالم ما نجتذبه من العالم . وقد قابَلَت سيدة " د.داير " وقالت له : إنني أجتذب النقص في الرزق وعدم الوفرة . وهي نفس الشكوى الصادرة عن معظم ما يقابلونه . فقال لها : ألم تكن رسالتك اليومية بأفكارك للكون كله هي : إن حياتي كلها هي معاناة من نقص في الرزق وعدم الوفرة والاحتياج الدائم "، أي أنت مؤمنة بذلك أنت فقط تجتذبين إلي حياتك ما تؤمنين بأنك ستحصلين عليه. ما تؤمنين به يظهر في حياتك. يجب أن تتأكدي أنه إذا كانت رسالتك اليومية للكون كله "أنا في احتياج … أنا في احتياج .. أنا في احتياج" … فان الاستجابة ستكون : "الاحتياج الدائم لك .. الاحتياج الدائم لكي" .. لأن هذا هو ما تؤمنين به. أما إذا عملت علي تغيير رؤيتك بالكامل وتساءلت: "كيف أستطيع العطاء .. كيف أستطيع العطاء .. أو كيف أستطيع خدمة الآخرين أو ما الذي أستطيع تقديمه للآخرين" … تكون الاستجابة الإلهية الفورية لعطائك للآخرين كالآتي : "كل العطاء لك .. كل العطاء والخير لك ".

المبدأ الثالث : لا نستطيع تبرير أي أحقاد ( أو كراهية ) :
ويقول " د.داير " مهما ظهرت مشاعر الحقد والكراهية من الآخرين تجاهك ومهما تعددت ومهما تنوعت أشكالها . إذا ظللت تفكر في كل المواقف الصعبة والظلم الموجه من الآخرين تجاهك فأنها لن تضر أحدا في النهاية سواك،لا أحد يموت من لدغه الثعبان – اللدغة هي لدغة فقط ولكنه السم الذي يجري في عروقك هو الذي يقتلك في النهاية والأفكار التي تنم عن الكراهية هي السم الذي تسمح بانتشاره في جسدك وهو الذي سيقضي عليك في النهاية - ولكي تتلخص من انتشار هذا السم في جسدك يجب أن تبدأ بالخطوة الأولى كما ذكرها عمر الخيام في الرباعيات وهي الامتناع عن لوم الآخرين . فلنفترض أنك تري أن علاقاتك سيئة مع من حولك وأن حياتك كلها مثيره للشفقة . يجب أن تأخذ تلك الخطوة الأولي وأن تعترف قائلا : كل هذا حدث لي لأن " اللوم يقع عليَّ وحدي " . أنا المسئول عما يحدث لي . أنا لا ألوم أو أكره أحدا . أنا المسئول الأول والأخير عما يحدث في حياتي .
وينقل " د.داير " ما ذكره باتانجلي منذ أكثر من ألفي عام في كتابه "باتانجلي سوتراز" عندما قال : " إذا امتنعت تماما عن أي أفكار سلبية تجاه الآخرين كالغضب واللوم أو تمني الأذى لهم فإن كل مخلوقات الله تتمنع عـــن إيذائك ويُصبح كيانك أهلا لتقبــل النفحات الإلهية ويقــول " د.داير": "أعرف تماما أن العالم ملئ بهؤلاء الأشرار الذين يسعون دائما إلي الأذى والضرر لمن حولهم ولكن إذا ظللنا نلومهم فان تغير الأحوال سيتوقف علي مدي اعترافهم بما فعلوا ونضطر إلي انتظارهم إلي أن يفعلوا ذلك ، أما إذا امتنعنا تماما عن لوم الآخرين نكون نحن قد أصبحنا المسئولين عن حياتنا ونستطيع تحويل مجراها نحو النجاح فوراً لأن في تلك الحالة لسان حالنا يقول : مهما حدث في حياتي فأنا ملتزم بالامتناع عن الأفكار التي تنم عن الأذى تجاه الآخرين . وسوف أجاهد مع نفسي لكي املأ قلبي بالحب تجاه كل من حولي".

ويضيف "د.داير": "عندما تفعل ذلك وتتحول كل أفكارك إلى أفكار إيحابية مشبعة بالحب تجاه من حولك تكون استجابة الكون كله تجاهك بنفس الطريقة بأسرع مما تتصور . وتبدأ في اجتذاب كل ما يُدخِل السعادة إلي قلبك ، وتتحقق أمنياتك واحدة تلو الأخرى .

المبدأ الرابع : لا تموت وموسيقاك لا تزال بداخلك :
يقول "د.داير" يجب أن تنصت إلي موسيقاك الداخلية ثم تبدأ في التحرك في اتجاهها. كل فرد منا لديه موسيقي داخلية، أي آمال يريد تحقيقها ولكننا نحاف أن نبدأ في عزفها وتحقيقها .
ويضيف "د.داير" أن موسيقاه هو الداخلية هي تلك الكتب التي يكتبها واللقاءات والكلمات التي يلقيها علي جمهوره . وهذه نصيحة يوجهها إلي كل فرد : لا تصل إلى آخر يوم في حياتك دون أن تعزف موسيقاك الداخلية .

المبدأ الخامس : اكتشف أهميه الصمت :
يقول "د.داير" عن أهميه الصمت أن كل شئ في الحياة المادية علي الأرض له وجهان الذكر والأنثى ، الشمال والجنوب ، الارتفاع والانخفاض ، ولكن يوجد شئ واحد فقط يخترق كل شئ بلطف وهو الطاقة الإلهية التي تصلنا بخالقنا والسارية في الكون كله . وأقوي سلاح لدي الإنسان علي كوكب الأرض هو أن يسعى إلي توسيع حالة الصلة مع هذه الطاقة التي تخترق كل شئ في الوجود . وهذا السلاح هو قدرة الإنسان علي " الصمت " .
وقد قيل أن صوت الصمت بين الألحان الموسيقية هو الصانع الخفي للموسيقي وقد قيل أيضا أن الفراغ بين القضبان هو الذي يُمسك الأسد.

والصلاة هي محاولة لبلوغ حالة السكينة التي تسمح بالدخول في الصمت والوصول إلي حالة " الصلة " مع الخالق .

المبدأ السادس : التخلي عن تاريخنا الشخصي :
يقول "د.داير" أنه تعلم أهمية هذا المبدأ من المفكر العظيم كارلوس كاستندا وهو ضرورة التخلي عن تاريخنا الشخصي. ويضيف أن كل واحد منا يتحرك في الحياة وهو يحمل حقيبة ثقيلة من الكراكيب والسماد والتي نطلق عليها اسم " ماضينا " وبداخلها وقائع كل إنسان أساء لنا وكل واقعة جارحة لمشاعرنا وكل جرح أصبنا به و ارتبطنا به ولا يزال يؤثر علينا بصورة سلبية . ومن حين لآخر يطيب لنا أن نمد يدنا بداخل حقيبتنا ونخرج السماد ذا الرائحة الكريهة ونلطخ أنفسنا به ثم نتعجب متسائلين " يا ربي لماذا أصبحت رائحة حياتنا بهذا السوء أننا لا نفهم ماذا يحدث ونحزن علي حياتنا".

ويؤكد "د.داير" قائلا : تخلص تماما من هذه الحقيبة الكريهة أي تخلص من تاريخك الشخصي الذي يحتوي على كل الأحداث المسيئة إليك .
اقبل هذا التاريخ وسلِّم بأنه قد حدث بأمر الله ثم ضعه خلفك أي القيه بعيداً عنك " وأدمج " نفسك في " الآن " أي في اللحظة الحالية ولا تنظر خلفك وسر إلي الأمام .

المبدأ السابع : أنت لا تستطيع حل مشكلة بنفس التفكير الذي خلقها أساسا :
يقول "د.داير" إنه استوحي هذا المبدأ من البرت اينشتاين. ويقول: "عندما تحدث مشكلة بينك وبين الآخرين وترغب في حلها يجب أن تغير طريقة تفكيرك عنها. أولا أعترف لنفسك أنك كنت مُخطئاً وهذا ليس شيئا صعبا أنه فقط يعني أنك تقول : لقد كنت مُخطئاً في بعض اختياراتي وتصرفاتي وأنا لا أنوي الاستمرار في عمل ذلك . ويجب إلا تشعر بتأنيب الضمير ولا يحتاج الأمر أن تُعلنه علي الآخرين بل فقط أعترف به لنفسك . واعرف أن السر في وجود أي علاقة جيدة يكمن في أن تحب وتقبل الآخر علي ما هو عليه لا أن تحبه علي الصورة التي ترغب أن يتحول إليها . ولا تسعي إلي تغيير الآخر فقط تعلم كيف تُغير أفكارك عن الآخر".

المبدأ الثامن : تعامل مع نفسك في الحياة كما لو كانت بالفعل قد حققت المكانة التي تسعي إليها :
اعمل علي تذكرة نفسك بأنك قد حصلت بالفعل علي كل ما تحلم به . استخدم قدرتك علي التخيل علي أوسع نطاق ممكن بحيث تري نفسك وقد حصلت علي كل أحلامك دون لحظة واحدة من " الشك " أي " بيقين " كامل بأنك قد حققت أحلامك وتبدأ كل يوم في حياتك بحالة من الانشراح الكامل والتفاؤل والاستبشار. ويوضح هنا أن هذا ليس ضربا من ضروب أحلام اليقظة ولكنه يقين من جانب الإنسان بأن وضع أساس سليم، والقيام بالعمل الجاد والمخلص لابد وأن ينتج عنه بناء حقيقي جاء ثمرة للتناغم مع القوانين الكونية الفاعلة.

المبدأ التاسع : يجب أن تعمل على تفعيل الجانب المقدس في وجودك واعلم أنك موصول بخالقك :
يقول "د.داير": لذلك لا ترفض تلك الأفكار الصادرة من القلب قائلا: "إنها فقط أفكاري البسيطة التي لا تستحق الاعتبار .. لا تفعل ذلك لأنك لست كائنا وحيدا بل أنت في حالة صلة دائمة مع خالقك، وبقدر حرصك على إقامة هذه الصلة كما في المبدأ الخامس.

المبدأ العاشر : الحكمة الحقيقة هي أن تتعلم كيف تتفادى كل الأفكار التي تُضعِفُك :
يقول "د.داير " إن الأفكار التي يكون مصدرها الخوف والقلق لابد وأن تضعفك في النهاية. وعندما تطرأ عليك مثل هذه الأفكار امتنع عنها فوراً وذَكِّر نفسك بأنك كائن في صلة دائمة بخالقه . وتذكّر دائما أن ما يظهر في حياتك ويتسع هو ما تفكر به كثيراً.

خذ وقتك في مطالعة هذه الصورة وحاول أن تحدد ما هو الشيء الغريب فيها قبل النزول إلى الأسفل لمعرفة الإجابة.
حاول ان تكتب الاجابة فى تعليق قبل ان ترى الاجابة من الأسفل.
هل يمكن أن تلاحظ ما هو الشيء الغريب في هذه الصورة!
.
.
.
.
.
.
.
.
لم يستطع شقيق العروس الإلتحاق بزفاف أخته نظرا لوجوده في الخدمة العسكرية مع الجيش, لذا قام الزوجان بصناعة مجسم من الورق المقوى لصورته وقاما بإلتقاط الصور مع المجسم كي لا تخلو ذكرى الزفاف من كامل أفراد العائلة.
هل يمكن أن تلاحظ ما هو الشيء الغريب في هذه الصورة!
هل يمكن أن تلاحظ ما هو الشيء الغريب في هذه الصورة!

يشير خبراء التواصل بين الافراد و الادراك إنه يمكن لكل انسان منا أن يكتشف تحديداً مافي نفوس الأخرين فقط من خلال 7 اشارات و هي :

 1 – العين : 
تمنحك واحدا من أكبر مفاتيح الشخصية التي تدلك بشكل حقيقي على ما يدور في عقل من أمامك ، ستعرف من خلال عينيه ما يفكر فيه حقيقة ، فإذا اتسع بؤبؤ العين وبدا للعيان فإن ذلك دليل على أنه سمع منك توا شيئا أسعده ، أما إذا ضاق بؤبؤ العين فالعكس هو الذي حدث ، وإذا ضاقت عيناه ربما يدل على أنك حدثته بشيء لا يصدقه وإذا اتجهت عينه إلى أعلى جهة اليمين فأنه ينشئ صورة خيالية مستقبلية وإذا اتجه بعينه إلى أعلى اليسار فإنه يتذكر شيئا من الماضي له علاقة بالواقع الذي هو فيه وإذا نظر إلى أسفل فإنه يتحدث مع أحاسيسه وذاته حديثا خاصا ويشاور نفسه في موضوع ما.

  2 –الحواجب :
 إذا رفع المرء حاجبا واحدا فإن ذلك يدل على أنك قلت له شيئا إما أنه لا يصدقه أو يراه مستحيلا أما رفع كلا الحاجبين فإن ذلك يدل على المفاجأة ما إذا قطب بين حاجبيه مع ابتسامة خفيفة فإنه يتعجب منك ولكنه لا يريد أن يكذبك وإذا تكرر تحريك الحواجب فإنه مبهور ومتعجب من الكلام وموجات كلامك تدخل على دماغه بأكثر من شكل.


3 – الأنف والأذنان:
 إذا حك أنفه أو مرر يديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك إنه يفهم ما تريده فهذا يعني أنه متحير بخصوص ما تقوله ومن المحتمل انه لا يعلم مطلقا ما تريد منه أن يفعله ووضع اليد أسفل الأنف فوق الشفة العليا دليل أنه يخفي عنك شيئا ويخاف أن يظهر منه.



4 – جبين الشخص:
إذا قطب جبينه وطأطأ رأسه للأرض في عبوس فإن ذلك يعني أنه متحير أو مرتبك أو أنه لا يحب سماع ما قلته توا ، أما إذا قطب جبينه ورفعه إلى أعلى فإن ذلك يدل على دهشته لما سمعه منك.



5 – الأكتاف:
 عندما يهز الشخص كتفه فيعني انه لا يبالي بما تقول.



6 – الأصابع :
 نقر الشخص بأصابعه على ذراع المقعد أو على المكتب يشير إلى العصبية أو عدم الصبر.



7 – الذراعين: 
عندما يربت الشخص بذراعيه على صدره فهذا يعني أن هذا الشخص يحاول عزل نفسه عن الآخرين أو يدل على أنه خائف بالفعل منك.
هذه الإشارات السبع تعطيك فكرة عن لغة الجسد ككل وكيف يمكن استخدامها ليس فقط في إبراز قوة شخصيتك ولكن التعرف فيما يفكر الآخرون بالرغم من محاولاتهم إخفاء ذلك.



حتى لو لست عبقرياً ، يمكنك استخدام الاستراتيجيات ذاتها التي استخدمها أرسطو
وأنشتاين لتسخير قوى عقلك وتفكيرك الإبداعي لإدارة مستقبلك بشكل أفضل " .


إن الاستراتيجيات الثماني التالية تحفزك و تشجعك عل التفكير بشكل فاعل من أجل الوصول
إلى حلول للمشاكل .
"وهذه الاستراتيجيات شائعة بالنسبة لأساليب تفكير العباقرة المبدعين في مجال العلوم والفنون على مر التاريخ" .

 الخطوة الأولى :-
أنظر إلى المشاكل بطرق عديدة ومختلفة وجد جوانب جديدة لم يتطرق إليها أحد
(أو لم يعلن عنها أحد !)
لقد رأى ليوناردو ديفنتشي أنك إذا أردت اكتساب المعرفة عن مضمون مشكلة ما ،
فإنه عليك أن تبدأ من خلال التعلم حول كيفية إعادة هيكلة هذه المشكلة بطرق عديدة
ومختلفة . لقد شعر أن الطريقة الأولى في النظر إلى المشكلة ، تكون غير موضوعية بشكل كبير .
ففي كثير من الأحيان نجد أن ذات المشكلة تعاد هيكلتها ، وتصبح مشكلة جديدة .

 الخطوة الثانية :-
استعمل الصيغ التصويرية !
عندما كان أينشتاين يفكر في حل مشكلة ما ، فقد كان يجد أنه من الضروري أن يصيغ
موضوعه بأكبر عدد من الطرق ، بما في ذلك استخدام الرسم البياني . وفي النهاية يقدم حلولاً
مصورة دون حاجة لاستخدام أرقام وكلمات لم تلعب دوراً ذا أهمية في عملية التفكير لديه .

 الخطوة الثالثة :-
أنتج !
الإنتاجية صفة مميزة للعبقري ، لقد سجل توماس أديسون 1093 اختراعاً . لقد عمل على
تشجيع وضمان استمرار الإنتاجية من خلال تحديد حصص معينة أو عدد معين من الأفكار التي
يجب عليه وعلى الفريق الذي يعاونه أن يأتوا بها . في دراسة قام بها (دين كيث سيمونتون) من
جامعة كاليفورنيا في ديفيز ، شملت 2036 عالماً عبر التاريخ ، وجد فيها أن أعظم العلماء
هم ليسوا الذي ينتجون الأعمال الجيدة فحسب بل الكثير من الأعمال السيئة أيضاً.
إن هؤلاء العلماء لم يكونوا يخافون الفشل أو إنتاج أعمال متوسطة الجودة وذلك على طريق
الوصول إلى تحقيق الأعمال الممتازة .
اصنع مجموعات جديدة . إمزج وأعد تجميع الأفكار ، والصور ،
واحصل منها على مجموعات أو تشكيلات مختلفة بغض النظر عن غرابتها أو خروجها عن المألوف .

إن قوانين الوراثة التي يقوم على أساسها علم الجينات الحديث ، جاء بها القس النمساوي (جريغور منديل) ، الذي قام بالجمع ما بين علم الرياضيات وعلم الأحياء للوصول إلى مبادئ وقوانين جديدة في علم الوراثة .

 الخطوة الرابعة :-
كوّن علاقات وأنشئ روابط بين المواضيع مهما بدت لك غير متشابهة
فقد أوجد (دافينتشي) علاقة ما بين صوت الجرس وبين صوت الحجر الذي يسقط في الماء .
وقد مكنّه ذلك من الربط واستنتاج حقيقة أن الصوت ينتقل على شكل موجات . وقد قام (سامويل مورس)
باختراع محطات المتابعة الخاصة بإشارات التلغراف ، وذلك من خلال ملاحظته لمحطات المتابعة الخاصة بالخيل .

الخطوة الخامسة :-
فكر بالمتضادات
لقد اعتقد الفيزيائي (نيلز بور) أنك إذا درست شيئين متضادين فإن مستوى تفكيرك يرتفع نتيجة لذلك .
لقد أدت نظرته للضوء كجزيء وكذلك كموجة إلى توصله إلى مبدأ التكاملية .
إن تعليق الفكر (المنطق) قد يسمح لعقلك بأن يخلق شكلاً جديداً .
الخطوة السابعة :-
فكّر بشكل مجازي
لقد اعتبر (أرسطو) أن استعمال المجاز أو الاستعارة هو من علامات العبقرية . كما أنه اعتقد أن الشخص
الذي يملك القدرة على الإحساس بأوجه التشابه ما بين حالتين منفصلتين من الكينونة ،
وعلى ربطهما ببعضهما ، لا بد أن يكون شخصاً ذا مواهب متميزة .

الخطوة الثامنة :-
الاستعداد للفرصة
كلما حاولنا القيام بشيء ما وفشلنا ، نلجأ إلى القيام بشيء آخر . وهذا هو المبدأ الأول للصدفة الإبداعية .
إذ يمكن أن يكون الفشل مُنتجاً بمجرد عدم اعتباره شيء أو نتيجة عقيمة . إذ يجب علينا تحليل العملية ومحتوياتها ومعرفة كيفية تغييرها للوصول إلى نتائج أخرى . وأن لا نطرح السؤال "لماذا فشلت ؟" بل "ما الذي قمت به ؟"




سؤال الزائر: ما سبب النعاس عند القراءه؟
قد تكون القراءة عملية مثيرة للنعاس في الغالب نظراً للسلوك الذي تمارسه أثناء القراءة بتحريك عينيك يميناً ويساراً واستلقائك في وضع جسدي مريح ومغرٍ للنوم مع تركيز لانتباهك على الكتاب الذي تقرأ فيه. 

غالباً ما يقل تنبهك ويصبح جسدك سالباً إذا لم يكن الموضوع الذي تقرأه مثيراً للاهتمام أو لا يتطلب جهداً ذهنياً كالرياضيات. 

ولا شك أن أحد أبرز العوامل التي تؤثر على يقظتك وتشعرك بالنعاس المادة التي تقرأها، فإذا كانت مملة وأنت لا تملك الرغبة بقراءتها فمن الطبيعي أن تشعر بالنعاس لأن الموضوع يفتقر إلى عنصر التشويق الذي يشد انتباهك والحافز الذي يدفعك إلى مقاومة النعاس والاستمرار في القراءة حتى النهاية. 

السلام عليكم 
جميعنا يعرف الموقف المحرج التالي: نقابل شخصا ما، نتعرف عليه ولكن لا نهتدي إلى اسمه. فهل لدى الذاكرة حقا صعوبة في تذكّر الأسماء؟ يجيب العلماء بالإيجاب ويقولون إن المخ يجد صعوبة في تذكر الأسماء، لكن يمكن تدريبه على ذلك.
مشكلة نسيان الأسماء معروفة لدى معظم الناس، لكن لماذا ننسى الأسماء حتى بعد فترة قصيرة من سماعها؟

يقول الباحث في مجال علم نفس الأعصاب يوزيف كيسلر من جامعة كولونيا، إن الأسماء مجردة جدا. أما الوجوه فيمكن تذكرها بسهولة ويوجد في المخ منطقة مختصة بتذكر الوجوه، أما الأسماء فلا يوجد لها منطقة خاصة بها في المخ.
ويرى كيسلر أن نسيان الأسماء مرتبط بتطور الإنسان، ويقول: "في البداية كان الوجه وبعد ذلك بفترة طويلة جاءت الأسماء". وقد برهن العلماء على أن قردة الشمبانزي تتذكر الوجوه وتتعرف عليها.
ويعتقد الباحث كيسلر أن أهمية الشخص بالنسبة لنا تلعب دورا في قدرتنا على تذكر اسمه لاحقا ويضيف "حين أتعرف على شخص ما في حفلة فإنني قد أنسى اسمه بسهولة، أما إذا كان هذا الشخص مديري المقبل في العمل، فيكون هاما بالنسبة لي ولا أنسى اسمه".
-
تمرينات الذاكرة
لكن قوة الذاكرة المتعلقة بالأسماء تختلف من شخص لآخر، ويعتقد العلماء أن الجينات وتمرين الذاكرة في الصغر تلعب دورا هاما. وعن ذلك يقول كيسلر "كلنا نولد بنفس القدرات الذهنية تقريبا" ويضيف "لكن حين يهتم الوالدين بتدريب طفلهم على تذكر الأسماء، فإن الطفل سيطور هذه القدرة لاحقا". وهو يستنتج من ذلك أنه يمكن تدريب الذاكرة على تذكر الأسماء.
وهذا ما تقوم به "عيادة الذاكرة" في مستشفى إليزابيث في مدينة إيسن الألمانية، المتخصصة في تدريب الذاكرة. وهناك يعمل الدكتور كارستن براندينبيرغ ويجري تمارين مع المرضى لتقوية الذاكرة.
ويشكو العديد من زوار هذه العيادة من عدم قدرتهم على تذكر أسماء الأشخاص الذين التقوا بهم في أحد المؤتمرات. ويقول الدكتور براندينبيرغ إنه لا عجب إذا لم نتذكر أسماء من نقابلهم في المؤتمرات "فرؤوسنا تكون أحيانا مملوءة، بالمعنى الحرفي للكلمة، ولا تتسع لمعلومات جديدة".
لكن براندينبيرغ يقدم نصيحتين لتمرين الذاكرة وعدم نسيان الأسماء: " بالدرجة الأولى، يعمل المخ بالصور" ولكي نتذكر الأسماء فيما بعد علينا ربطها بصورة، فإذا تعرفنا على شخص من بيت النجار مثلا علينا تخزين الصورة التالية في ذهننا "السيد النجار الذي يحمل منشارا بيده". والتمرين الثاني هو أن نصافح الشخص الذي تعرفنا عليه للتو وأن نردد اسمه بصوت مسموع، وبذلك يسهل علينا تذكر اسمه.
عندما نضع أهداف وننفذها يزيد ثقتنا بنفسنا مهما كانت هذه الأهداف.. سواء على المستوى الشخصي.. أو على صعيد العمل.. مهما كانت صغيره تلك الأهداف. 

· اقبل تحمل المسؤولية.. فهي تجعلك تشعرك بأهميتك.. تقدم ولا تخف.. اقهر الخوف في كل مرة يظهر فيها.. افعل ما تخشاه يختفي الخوف.. كن إنسانا نشيطا...

طاقاتٌ عظيمةٌ لكنها معطلة.. قدراتٌ خارقة لم يُستفد منها.. أوقاتٌ ثمينةٌ تُهدر.. أعمارٌ محدودةٌ وزمانٌ سينقضي وعجلةُ حياة تركض... إن من الإساءة للنفس أن تُضيّع وتُهمل لتهبط في ساحق أودية الضعف والعجز والنتيجة الحتمية هو مجتمع جملة أفراده مكتوفي اليد لن ينفعوا أنفسهم فكيف بمجتمعه وأمتهم!*
ما أروع أن نحمل أنفسنا على صعود القمم.. نشيدُها التحليقُ في معارج المجد وأجمل أوقاتها حين تسمو وتعلو...*
يقال إن ...

أولى خطوات تطوير الذات :

(قصة سيارة الأجرة) :


نزل أحدهم من بيته ووقف أمام الباب وهو في كامل أناقته وحسن هندامه، أخذ يشير بيده إلى سيارة أجرة وبالفعل لم تمر بضعُ ثوانٍ حتى توقفت أمامه سيارة أجرة، فتح الباب وركب السيارة فنظر إليه السائق...

معلوم أن الإنسان يعيش حياة واحدة , ولكن للأسف أننا نعيش هذه الحياة نبحث عن المفقود ولا نستلذ بالموجود , وإلا لو كنا راشدين لاستمتعنا بما هو موجود ولا بأس أن نستكمل المفقود . هذه دعوة لي ولك أن نسعد ونستمتع بحياتنا وبمكوناتها التي وهبنا الله إياها فقد وهبنا...
كان يراقب جدته و هي تكتب رساله،
و بعد برهة سأل الصبي جدته :هل تكتبين قصة عنى ؟
فتوقفت الجدة عن الكتابة و قالت لحفيدها:فعلا" انا اكتب عنك,
والشيء الأهم من الكلمات هو قلم الرصاص الذي استخدمه في الكتابة.
وأنا اتمنى لك ان تكون مثل هذا القلم عندما تشب و تكبر .!

وبدهشة نظر الصبي إلى القلم..انه لا يبدو شيء ذو أهمية خاصة
انه مجرد قلم ...


1 ) ما مضى فات , وما ذهب مات , فلا تفكر فيما مضى , فقد ذهب وانقضى ..


2 ) اترك المستقبل حتى يأتي , ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك .

3) عليك بالمشي والرياضة , واجتنب الكسل والخمول , واهجر الفراغ والبطالة .

4) جدد حياتك , ونوع أساليب...
لا تشكّ للحظة في أنك بمثابة ابني؛ لهذا سأكون صريحاً معك.. من العبث أن تُضيع سنوات عمرك في الدراسة، قدراتك العقلية لا تسمح لك بتجاوز الاختبارات، وهذا ليس عيباً فيك يا بني، إنها قدرات، ويمكنك أن تتجه من الآن لتتعلم حِرفة تجعلك شخصاً مميزاً.. التعليم ليس كل شيء، وستنجح إن شاء الله".
بهذا الحنان الكاذب، وضع...


الإلهام ( Inspiration ) هو الخطوة الأولى للنجاح , لا أحد يُولد عبقرياً , ولا أحد يولد وهو يحمل أفكاراً عظيمة في رأسه , كل ما يتطلبه الأمر هو القليل من التفكير والكثير من الشغف , هذه بعض الطرق البسيطة التي تجعلك تفكر خارج الصندوق وتأتي بأفكار مُلهمة وعظيمة ...

1-حينما تُريد البحث عن السعادهـ 

فلا تبحث عنها بعيداً عن كتاب الله وسنة نبيه المُصطفى عليه الصلاة والسلام

فبداخلهما طريق لا يستحق الإهمال

ومن أهمله .. فقد أهمل كُله

2-حينما تجد نفسك قد وصلت لمرحلة...

يُروى أن شاباً كان ينوي زيارة إيطاليا،
وقد حدّثه صديق قبل السفر محذراً إياه من اللصوص في ذلك البلد،
وشدّد على ذكر منطقة معينة وصفها ببؤرة النشّالين والمحتالين.
وسافر الشاب لإيطاليا وهو حذر يترقب.
وسأل الله أن يجنبه النشّالين،
ومحاذراً من الاقتراب من المنطقة التي شدّد عليها صاحبه.
ومن سوء طالعه...

هڷ تصدقۈن أحبتي أن اڷڪتابـّهٌہۧ ڛبب في زۈاڷ اڷهم ۈاڷاڪتئاب
عن اڷانڛان ۈأنها ڛبب في زيادة چهاز اڷمناعـّهٌہۧ عنده ؟
نعم فهذا ما ينصح به اڷأطباء فقد أڪدت اڷأبحاث
ۈأثبتت أن اڷڪتابـّهٌہۧ عن اڷتچارب اڷڛڷبيـّهٌہۧ تقۈي چهاز اڷمناعة
ۈأن اڷتعبير عن مشاعرنا باڷڪتابـّهٌہۧ يزيح اڷڪثير من اڷهمۈم
ۈيڛاعد عڷى...
إلـــــى كــــل يـــائـــس
.
.
.
.
ضاع منك الأمل ..
وتمزق منك الحلم ..
وغرقت الأماني في محيطات المستحيل ..
لن تعود إليك البسمة ..
إلا بعد أن تكون كالشمس ..
تشرق اليوم ..
وتشرق بأمل جديد ..
ترحل وتعود بأمر ربها ..
وليست كالشمعة التي إذا ذابت لن تعود !

إلى كل فقير...


لكل انسان نقاط ضعفه، والذكي هو من يستطيع التغلب على هذه النقاط ويتحكم بمصيره، ولكن ما هي اصعب 12 دقيقة تواجهه في حياته يا ترى؟

الدقيقة الاولـى:

مــأســـاة : أن تصبح كالاعمى الذي يتكىء على كتف شخص غريب لا يعلم ماذا سيكون نهاية الطريق الذي سيوصله اليه

الدقيقـة الثـانية:

غبـــاء: عندما تصبح بطيبتك مكانا يٌلقي عليه المستغلون جبروتهم وأخطائهم لأنك طيب وستسكـت ولن تــواجـه

الدقيقة الثـالثه :

ســُخـط :عندما ترى...
اولا - تدريبات اللياقة العامة

قوة الشخصية ترتبط ارتباطا وثيقا بالصحة العامة
وهذه التدريبات تساعد على التمتع بلياقة بدنية عالية:

1- الاستلقاء على الظهر ثم تحريك الرجلين والفخذين في الهواء ( كأنك تقود دراجة ) وتستمر حتى تحس بالتعب

2- الانبطاح على البطن ووضع الكفين في الازض ثم رفع الجسم وانزاله مع تثبيت مشطي القدم على الارض وتستمر في هذا التدريب حتى الاحساس بالتعب

3- الوقوف منتصب القامة دون ان...