لكل انسان تطلعات ، وطموح الإنسان الايجابي التطوير المستمر، حيث يبد  بتطوير بذاته ولا ينتهي منه ، لأنه يعلم جيدا ان التغيير يبدأ من الإنسان وبتغيره  يتغير كل شئ حوله . لذا إذا ادرك الشخص ذلك فلا توقفة العوائق ، و يعمل ليل نهار لتطبيق القواعد الذهبية لتنمية ذاته وايقاظ همته وتوظيف طاقاته ،حتى يصبح كتلة من الانتاجية وذلك باتباع

 

- 1- اهتم بذاتك و تجنب الغرور ،واكتب إنجازاتك في ورقة وتفكر فيها عند ضعفك وأمام التحديات التي تواجهك.

 2- املأ وقتك بالخير ، وخالط باستمرار من يحبونك ويهتمون بك ويساهمون في تطويرك.

 3- من الضروري ان تحب ذاتك  وان تحترمها  ولكن لا تنسى  التواضع.

 4- عبر عن مافي داخلك مع مراعات الآخر ، احذر ان تقع في شباك الانفعال.

 5- اشكر من أحسنَ اليك ، ولكن لا تقلل من قيمة ذاتك .

 6- اكتشافك لذاتك هو اكبر مشاريع حياتك

 7- ابتعد عن الافكار السلبية واياك ان تستقبل رسائ لسلبية  ليست في صالحك.

 9- عتابك لنفسك مراجعة لها لا احباطاً ولوماً لها، تصحيحا لا هزيمة ، ولا تلعب دور الضحية ( انا لست في المستوى المطلوب .

 10- تأجيل الاعمال شئ عادي اذا كان ضمن مرونة الخطة، اما اذا كان تهاونا وكسلا وقعت في شباك اللامبالات فاحذر

 11- عندما تستبقظ  كل صباح انوى على ان تستغل يومك ،

 12- استفيد من تجارب الاخرين الناجحين والفاشلين ، الناجحين للاقتداء بهم والفاشلين للابتعاد عن أخطائهم ، ولكن تذكر ان عندك تجارب شخصية استفد منها.

 13- ما تقوم به من اعمال صغيرا كان او كبيرا لا تستهن به من الابتسامة الى القاء محاضرة ولا تستخف حتى بجلسة استرخاء.

 14- ليس بامكان احد ان يعلم باطنك دون موافقتك ، دائما راجع نفسك بنفسك

 15- ان الخطأ الحقيقي هو ان لاتبدأ وليس ان لا تخطأ، لأن النجاح يأتي من التجارب الفاشلة ، فلا تجعل في قاموسك كلمة فشل و لكن هي أول خطوة للنجاح

 16- اقرأ هذه القواعد مرة كل اسبوع ، ولا تتركها بعيدا عنك ، فلا يأتي النجاح الا بالاستمرارية

تابعنا دائما لتطوير مهاراتك

لنستمر معا بهدوء...

  

  


الذين 
 تحاملوا وخلعوا الملك عن العرش أخذوا معهم ابنه الامير الصغير

 لقد فكروا مليا أنه نظراً لأن ابن الملك هو وريث العرش ، فان تمكنوا من أن

  يدمروه أخلاقياً فإنه لن يعيش أبداً المصير العظيم الذي  وهبته اياه الحياة و قدرته له 

لقد أخذوه إلى مكان بعيد ، ومجتمع مختلف و هناك

 أخضعوا الامير لكل شيء سيئ و فاحش و قذر

 ..لقد عرضوا عليه أطعمة غنية ليتحول سريعاً إلى عبد لشهيته ، و استخدموا ألفاظا و لغة بذيئة 

معه ، و عرضوه في مجالس لاناث فاحشات عاهرات،عرضوه لكل ما هو غير أخلاقي وغير شريف ،

لقد كان محاطاً يومياً بكل شيء من شأنه أن ينحدر بروح الإنسان ويدمرها ويهوي بها إلى أسفل سافلين ، لقد تعرض الامير الصغير لهذه المعاملة المخزية لما يزيد عن عن السنة

 

 و لكـــــــــــــــــــــــن

الفتى الصغير لم ينحن ويستسلم  لو لمرة واحدة تحت وطأة هذه الضغوط الرهيبة

و أخيــــــــراً …..و بعد العديد من المحاولات و إغراء مكثف استجوبوه… 

لماذا لم يخضع ولو مرةلهذه الأمور .. لماذا لم يستسلم ؟؟؟

فكل ما عرض كان سيمنحه المتعة .. و تشبع رغباته وشهواته ..

 و كلــــــــها أمور محبوبة للنفس .. و كانت كلهابين يديهو ملك له

 قال الصبي

لا يمكنني أن أفعل ما تريدونه مني .. لأنني ولدت كي أصبح ملكاً ” 

 

 لقد رفض الأمير الصغيرأن يستسلم وتمسك بهذه الصورة عن نفسه بشدة

نموذج ولدت كي  اصبح ملكا)

 بحيث لم يستطع شيء أن يزعزعه أو يزحزح عزيمته

و بمثل هذا السلوك .. و بمثل هذا الاعتقاد الراسخ يحدث النجاح و تمتلك الثقة والقدرة  و الصلابة

لذلك  إذا انطلقت في الحياة وخضت غمارها مرتدياً عدسات تقول:

 '' يمكنني أن أنجح '' " أنا واثق" ''أنا قادر على بلوغ أهدافي"

فإن هذا الاعتقاد الايجابي سوف يلقي بظلاله على كل شيء آخر في حياتك.

فلننزع تلك النظارات السوداء عن أعيننا و نرتدي النظارات التي ارتداها الأمير الصغير ابن الملك .

لكــــــــــم كل الود

هذه القصة واقعية تروى عن ابن الملك لويس السادس عشر ملك فرنسا

 عنوان الكتاب: العادات السبع للمراهقين الأكثر فعالية

الكاتب : شين كوفي بتصرف

 

تابعنا دائما لتطوير مهاراتك

لنستمر معا بهدوء...

 

  


الحياة مليئة بالخيارات بعضها سهل والبعض الاخرصعب، و كلما زادت الخيارات لدينا، كلما زادت صعوبة القرار لانه في نهاية المطاف نحن نصبو للحصول على الإختيار الأفضل
.لذلك نستعرض لك أهم الخطوات التي يجب أن تتبعها قبل الاختيار

خطوات الإختيار الصحيح :

لا تكثر التفكير فى صغائر الأمور:

لا تكن عصبي المزاج عند الاختيار بين الأشياء الصغيرة، و التي لا تؤثر على حياتك بشكل كبير.

يجب أن تحدد ما هو مهم  لك وما الذي يستحق منك التفكير فيه. فالإفراط في التفكير يسبب الإجهاد و الضغط، وهو أمر سيء للغاية عندما تكون في حالة الإختيار فلا تهدر طاقتك على صغائر الأمور.

 

فكر جيدا في ما تقوم به، قبل أن تفعله :

كما نعلم، العقل لدينا هو ثنائي التحليل إلى حد ما. فهو يتفاعل بسرعة كبيرة جدا عند ما يتعامل مع اثنين من الخيارات المتاحة أمامه، خصوصا عندما تكون الافضلية لاحدهما بشكل واضح. هل أبقى مكاني هنا و اغرق مع ازدياد ارتفاع منسوب المياه أو اقفز على تلك الصخرة العاليه واكون في مكان آمن حينها؟ طبعا هنا الاختيار سهل وواضح .طبعا ستقفز على الصخرة العالية كي لا تغرق.

لكن عندما يكون لديك المزيد من الخيارات، المتشابهه نحتار ونتوقف. فمثلا اذا كان الاختيارلديك هو بين القفز على الصخور أو تسلق شجرة حتى لا تصلك المياه, نحن الان لا نعرف ما هو الأنسب بشكل واضح ، وتظهر الابحاث أن أغلب الأشخاص يرتبكون و لن  تستطيع الاختيار بسهولة عندما تواجه عدة خيارات جيدة.

سواء كان الإختيار يتعلق بمسألة عائلية او شخصية او تتعلق  بالعمل، لا تفعل أي شيء باندفاع دون التفكير في العواقب،. بعض النتائج يمكن أن تكون قاسية عليك ، ولكن في  كثير من الأحيان الأمر يستحق العناء، وهذا ما عليك أن تقرره لنفسك.

يمكن للممارسة، والخبرة، ان تساعدنا على اتخاذ  القرارات و من حسن حظنا أننا لا نواجه عادة ، باختيار ملح و فورى بين الحياة و الموت – ودائما ما يكون أمامنا الوقت الكافي لنفكر مليا ونحلل لنتخذ بعد ذلك القرار

أمعن النظر فى الايجابيات والسلبيات :

الطريقه التقليدية  عند الإختيار هو كتابة لائحة بالإيجابيات والسلبيات. ضع كل منهما فى عمود على الورق و ابدأ بكتابت كل الأمور الإيجابية التي ستجنيها  من الاختيار في عمود , وجميع الأمور السلبية في عمود آخر. وفي النهاية ، الجانب الأكثر هو الذى سيفوز.

ولكن هذه الاستراتيجية لا تأخذ بعين الاعتبار الوزن المختلف لكل نقطة سواء كانت إيجابية أو سلبية. فقد تكون الميزات اكثر لكنها من الناحية الأخلاقية قد تؤذى الآخرين, او تسيء لسمعتك او ربما مع مرور الوقت قد  تؤدى الى نتائج سلبية.

 

 يجب ان تكون هذه القائمه واضحة بحيث تساعدك على تحليل الإيجابيات و السلبيات ومعرفه تأثيرها على الفائدة المرجوة.

ادرس و حلل النتائج  جيدا:

عند اتخاذ أي قرار ، يتطلب منك الأمر أن تأخد بعض الوقت للنظر مليا في النتيجة المرجوة. فالنظر في كل خيار يستدعى منك طرح الأسئلة التالية:

§         ما هي النتيجة المحتملة لهذا الاختيار؟

§         ما هي النتائج المحتملة لعدم اختيار هذا القرار؟

§        ماذا ستكون النتيجة لو اخترت العكس تماما؟

§         ما هي النتائج التى من غير المرجح الحصول عليها؟

§         التفكير في النتائج على المدى البعيد - وتوسيع نطاق رؤيتك ليشمل كل الجوانب السلبية - يمكن أن تساعدك في العثور على الوضوح والاتجاه حين تكون في مواجهه قرار كبير ومهم.

اسأل لماذا - عدة مرات :

بسؤالك لماذا فشلت فى أمر ما، مرارا وتكرارا، سيجعلك تهتدي في نهاية المطاف إلى السبب الرئيسي الذى ادى بك الى الفشل.

بالرغم من أن  السؤال بـ لماذا هو أسلوب لحل المشاكل، الا انه حينما تجيب عليه ستتعرف على عدة أسباب تعينك على تحديد ما إذا كان الاختيار يتماشى مع مبادئك وقيمك ام لا. على سبيل المثال:

لماذا علي أن أقبل بهذا المنصب؟ لإنه يقدم لي فرصة للتطور والنمولماذا هذا الامر مهم بالنسنة لك ؟ لأنني أريد  بناء مستقبل مهنيلماذا؟ لأنني أريد ان اكون ناجحلماذا؟ حتى أكون سعيدا.لماذا؟ لأن هذا هوأجمل ما في الحياة.

ثق باحساسك الداخلى :

استمع الى احساسك الداخلى، وانت تفكر فى اتخاد اي قرار حاسم. يجب ان تكون لديك الثقة في نفسك واحساسك الداخلى . أنت الشخص الوحيد الذي يمكن أن تثق انه يريد الأفضل بالنسبة لك,. الاستماع إلى الحدس، هو محاولة منا للاستماع إلى ما نشعر بهفي قرارات انفسنا واعماقها. عندما نكون امام الاختيار، يجب أن نحاول أن نهتم بالمشاعر والأحاسيس التي تحدثها هذه الخيارات داخلنا, هل هو شعور بالارتياح والانشراح أم هو شعور بالضيق؟ ؟..


تابعنا دائما لتطوير مهاراتك

لنستمر معا بهدوء...

 

 


أن تصبح أكثر ذكاءً، هل هذا ممكن حقًا؟ من المقبول تقليديًا وفي الأوساط العلمية أن كل واحد منا يولد بحاصل ذكاء معين ، وهو معدل الذكاء الشهير المعروف بال IQ . ومع ذلك ، من الممكن جدا زيادة مستوى ذكائك من خلال مجموعة من الأنشطة المختلفة التي يمكن أن تزاولها طوال حياتك. بغض النظر عن خلفيتك أو عن عمرك ، فكلما حاولت التعلم وثابرت عليه ، كلما أصبح عقلك أكثر تدريبًا وكفاءة وانتاجية.

يتجلى الذكاء أيضا في العلاقات الاجتماعية، وهو يمثل قدرة الشخص على فهم ذاته وفهم الآخرين. كيف يمكننا تطوير ذكائنا وتحسين معدله؟

1- اقرأ بانتظام

كلما حاولت التعلم ، كلما تطور دماغك وفتح لك آفاق جديدة. أظهرت الأبحاث أن الخلايا العصبية تستمر في الزيادة في العدد إذا تم تحفيزها ، وهذا هو السر الذي وراءه لا يصاب المثقفون بمرض الزهايمر. أنت تدرك أنه من خلال قراءة كتاب ، فإنك تتعلم ما يمكن أن يمر به شخص ما  وما يمكن أن يبحث عنه طوال حياته ، وأن الدروس المستفادة من حياتهم أو التجارب هي التي تجعلك تتعلم الأداء بشكل أفضل. القراءة من أفضل الطرق لزيادة ذكائك.

2- اختر هواية تساعدك على تنمية إبداعك
يتطور الإبداع والذكاء إذا استخدمناهما ، والعكس إذا تجاهلناهما. لعبة الشطرنج على سبيل المثال ستحفز عقلك بطرق مختلفة، سيسمح لك المسرح بتطوير ذكائك العاطفي. الشيء الرئيسي هو تجربة أشياء جديدة ، والتحدث مع شخص جديد أو الاهتمام بموضوع جديد أو تجربة رياضة جديدة ستخرج عقلك من الرتابة إلى الحياة النشطة ، وبالتالي ، سيزداد مستوى الذكاء بسبب المحفزات الجديدة.
3- علم الآخرين ما تعرفه
عندما نريد التدريس ، نحاول أن نقدم للآخرين معلومات واضحة. لذلك سيساعدك هذا على زيادة  قدرتك على الحفظ والتفكير بطريقة منظمة.
عندما تعلم أو تشرح شيئًا للآخرين ، فأنت بالتأكيد لاحظت أنه يصبح أكثر وضوحًا لك ، لأنك حشدت قدراتك العقلية ، وهذا من بين الجوانب الأساسية للذكاء.
 4. جرب أشياء جديدة كل يوم
يمكن أن يكون الحديث إلى شخص جديد، أو تجربة رياضة جديدة، أو هواية جديدة كالرسم او الاهتمام بموضوع جديد ... إذا كنت تستخدم نفس الطريق كل يوم للذهاب إلى العمل أو الكلية، فحاول أن تأخذ طريقا جديدا. إذا كنت تمارس نفس التمرين كل يوم، أو تأكل نفس الطعام ، فقم بتبديله.
هذه الطرق تساعدك أن تصبح أكثر ذكاءا جربها

تابعنا دائما لتطوير مهاراتك

لنستمر معا بهدوء...

  


من أجل استثمارأمثل لوقتك بصورة علمية وعملية، عليك تنظيمه بتطبيق القواعد الذهبية الآتية
:

 1- حدد قائمة متكاملة بأهدافك 

لكل منا أهداف يرغب في تحقيقها في الحياة، ومن المهم جدا تحديد قائمة بالأهداف التي تسعى للوصول إليها، سواء كانت على المستوى الشخصي أو العائلي أو الاقتصادي أو المهني.. فوضوح الأهداف وبلورتها بشكل دقيق تعتبر الخطوة الأولى لاستثمار الوقت بطريقة فعالة، في حين أن عدم وضوح الرؤية، وعدم تحديد الأهداف المرجوة يجعل الشخص يتخبط في حياته ، وقد لا يصل إلى أي مما يطمح إليه.

بعض الشباب يضيعون أجزاء كبيرة ووقتا ثمينا من حياتهم فقط لأنهم لم يحددوا لأنفسهم أهدافا يثابرون لتحقيقها، وبالتالي يتعاملون مع الوقت باستهثار! فإذا كنت ممن يرغب في الاستفادة من وقته واستغلاله وإدارته بطريقة صحيحة وفعالة  فعليك أولا تحديد قائمة بأهدافك في الحياة بدقة ووضوح، ثم ابدأ العمل بجد واجتهاد للوصول إليها.

 

 2- رتب أولوياتك بعد تحديد الأهداف بشكل  دقيق

يجب ترتيب الأولويات، فالقاعدة تقول: (ابدأ بالأهم ثم المهم) وهذا يعني أن تحدد أولوياتك حسب الأهمية.  فمثلا: أنت تريد أن تتزوج، وتشتري سيارة ، وتبني لك منزلا ، فأي هذه الأمور ترغب في تحقيقها أولا؟ هل تريد أن تتزوج أولا ثم  تشتري السيارة بعد ذلك ثم المنزل؟ أم العكس تبدأ بالسيارة ثم الزواج ثم المنزل؟ أم الخيار الثالث وهو المنزل ثم  تقتني سيارة ثم الزواج أخيرا ؟! و قس على ذلك البقية. وهكذا، فإن تحديد قائمة بالأولويات له دور كبير في الوصول إلى الأهداف المرسومة.

 3- ضع لنفسك خطة يومية

 ضع لنفسك خطة يومية بقائمة الأعمال التي يجب عليك إنجازها ، اكتب تلك الأعمال في ورقة صغيرة أو دفتر، كي لا تنسى ما يجب عليك عمله وذلك عملا بالقاعدة المشهورة: (لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد) لأن للغد عمله، وإلا تزاحمت وتراكمت عليك الأعمال، وقد تتراكم  إلى درجة قد لا تستطيع معها إنجاز أي عمل حقيقي. ومشكلة العديد من الشباب هو التأجيل الدائم، والتسويف المستمر، وتأخيرالعمل بلا مبررواضح؛ وهكذا يمضي الوقت، بدون أي إنتاج يذكر أو عمل يحمد، وقد لا يعلمون هذه الحقيقة إلا حينما يصبحون غير قادرين على العمل والإنتاج!

فعلى كل  شخص يريد استثمار وقته بطريقة مثالية، أن ينجز أعماله في الوقت المحدد، وإلا فسيدخل في دائرة التسويف و يؤجل إنجاز أعمال اليوم الى الغد  والغدإلى ما بعد الغد.. وهكذا يستمرفي دائرة مفرغة دائرة التأجيل والتأخير والتسويف، ويتقلص العطاء والإنتاج والفاعلية، وتتراكم الأعمال بعضها فوق بعض، وهذا هو سر من أسرارالنجاح ، فاذا أردت  أن تكون فيوالطليعة فارفع دائما  شعار: لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد!

تابعنا دائما لتطوير مهاراتك

لنستمر معا بهدوء...